دليل شامل: الاتفاقيات والاستثمارات الجديدة بين السعودية وسورية
زيارة جديدة للوفد السعودي إلى سورية برئاسة د. عبدالله الربيعة (مستشار الديوان الملكي – المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة) حيث تم استقباله في مطار دمشق الدولي من قبل وفد سوري برئاسة وزير الطوارئ وإدارة الكوارث السوري رائد الصالح.
أهداف الزيارة
- تدشين مشاريع إنسانية: تحسين الوضع المعيشي للمتأثرين
- إطلاق مشاريع تنموية: دعم البنية التحتية والقطاعات الحيوية
- تعزيز التعاون الثنائي: في المجالات الصحية والاقتصادية
المشاريع المقررة
مشاريع قيد التنفيذ
نوع المشروع | القيمة | الموقع | التأثير المتوقع |
---|---|---|---|
مصنع الأسمنت الأبيض | غير معلنة | عدرا الصناعية | أول مصنع من نوعه في سوريَة |
برج الجوهرة | 100 مليون دولار | دمشق | تطوير القطاع العقاري والسياحي |
توسعة مصنع أسمنت البادية | 53.5 مليون دولار | حمص | زيادة الإنتاج إلى 5 ملايين طن سنوياً |
الاتفاقيات الموقعة سابقاً
- عدد الاتفاقيات: 44 اتفاقية
- القيمة الإجمالية: 6 مليارات دولار
- القطاعات المستهدفة:
- الصناعة (40%)
- العقارات (25%)
- الطاقة (15%)
- البنية التحتية (20%)
الفرص الوظيفية المتوقعة
- وظائف مباشرة: 50,000 فرصة عمل
- وظائف غير مباشرة: 150,000 فرصة عمل
- مجالات التوظيف: الإنشاءات – الصناعة – الخدمات
السياق الإقليمي
- عودة سوريَة: إلى المحيط العربي بعد سنوات من العزلة
- دور السعودية: قيادة جهود إعادة الإعمار في المنطقة
- الشراكات المستقبلية: توقع توقيع مزيد من الاتفاقيات
مجالات التعاون المستقبلية
- الصحة: بناء مستشفيات ومراكز طبية
- الطاقة: مشاريع طاقة متجددة ونفطية
- النقل: تطوير المطارات والموانئ
- الزراعة: دعم الأمن الغذائي السوري
الأثر الاقتصادي المتوقع
- نمو الناتج المحلي: +3-4% سنوياً
- زيادة الصادرات: تطوير المنتجات الصناعية
- جذب الاستثمارات: من دول خليجية وعالمية
أبرز التحديات
- البنية التحتية: ضرورة تطوير الطرق والاتصالات
- الأمن القانوني: ضمان حماية الاستثمارات
الخطوات القادمة
- تشكيل لجان مشتركة: لمتابعة تنفيذ المشاريع
- تسهيل الإجراءات: للشركات السعودية المستثمرة
- برامج تدريبية: للكوادر السوريَة في السعودية
توصيات
- إسراع وتيرة تنفيذ المشاريع
- ضمان الشفافية في إدارة المشاريع
- إشراك القطاع الخاص السوري في المشاريع
- الاستفادة من التجربة السعودية في إعادة الإعمار
الزيارة تمثل نقطة تحول تاريخية في العلاقات السوريَة السعودية وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي والإنساني بين البلدين.

نظر بدهید